إن عادة مص الإبهام أو الأصابع ظاهرة شائعة بين الأطفال،فهي مقبولة من الناحية الطبية لمن هم دون سن الثالثة
أما بعد سن الرابعة فقد يكون تعلق الـطـفـل بإبهامه أو بأصابعه هو المؤشر الوحيد على وجود قلق نفسي أو اضطراب عاطفي عند الطـفل
وقد يصاحب هذه الظاهرة عـــادات مضطربة أخرى مثل
قضم الأظافر
أما بعد سن الرابعة فقد يكون تعلق الـطـفـل بإبهامه أو بأصابعه هو المؤشر الوحيد على وجود قلق نفسي أو اضطراب عاطفي عند الطـفل
وقد يصاحب هذه الظاهرة عـــادات مضطربة أخرى مثل
قضم الأظافر
شد الشعر
صرّ الأسنان
ضرب الرأس
إن السـمـة المشتركة بين هذه الظواهر أنهانفسية المنشأ
وإليكم بعض النصائح الطبية التي قد تعين في التخلص من هذه العادة:
1 من الضروري أن يحاول الأهل تحديد سبب توتر الطفل والذي قد يدفعه لمص إبهامه،
ويـكون ليس بمساءلته بل بمراقبة سلوكه في البيت وملاحظة الحوادث التي تزيد من مصه لإبهامــه. فـمـثـلاً:
قــد يكون إفراطهم في مداعبة أخيه الأصغر وإهمالهم له السبب المؤدي لتوتره ومن ثم يحاول الوالدان - ما أمكن -
العمل على تفادي أو التقليل من بروز العامل المسبب لتوتر الطفل.
2 على الأهــل العمل على ضبط مشاعرهما أمام الطفل وعدم التصرف بانفعال عند رؤيته يمص إبهامه وعدم محاولة ضربه أو زجره
ضرب الرأس
إن السـمـة المشتركة بين هذه الظواهر أنهانفسية المنشأ
وإليكم بعض النصائح الطبية التي قد تعين في التخلص من هذه العادة:
1 من الضروري أن يحاول الأهل تحديد سبب توتر الطفل والذي قد يدفعه لمص إبهامه،
ويـكون ليس بمساءلته بل بمراقبة سلوكه في البيت وملاحظة الحوادث التي تزيد من مصه لإبهامــه. فـمـثـلاً:
قــد يكون إفراطهم في مداعبة أخيه الأصغر وإهمالهم له السبب المؤدي لتوتره ومن ثم يحاول الوالدان - ما أمكن -
العمل على تفادي أو التقليل من بروز العامل المسبب لتوتر الطفل.
2 على الأهــل العمل على ضبط مشاعرهما أمام الطفل وعدم التصرف بانفعال عند رؤيته يمص إبهامه وعدم محاولة ضربه أو زجره
3 زيادة الوقـت الـذي يقـضـيـه الوالدان مع الطفل وملء هذا الوقت بما يشغل الطفل من أمور نافعة تتناسب مع عمره
4 محاولة إشغال يدي الـطـفـل مـعـظـم الوقت - ما أمكن - باللعب أو الكتابة وذلك بما يناسب سنه..
ومن المهم أن نذكر أن بعض الـحـالات قد تخفق معها هذه الوسائل وهي الحالات الشديدة،
لذلك ينصح أن يتم معالجته عن طريق استشارة طبيب نفسي مختص بالأطفال
م
مآآآآجى
4 محاولة إشغال يدي الـطـفـل مـعـظـم الوقت - ما أمكن - باللعب أو الكتابة وذلك بما يناسب سنه..
ومن المهم أن نذكر أن بعض الـحـالات قد تخفق معها هذه الوسائل وهي الحالات الشديدة،
لذلك ينصح أن يتم معالجته عن طريق استشارة طبيب نفسي مختص بالأطفال
م
مآآآآجى