Page Home
من طرف بسم الله الرحما
أكثر الآباء يواجهون مشاكل مع أبنائهم بسبب التلفاز قد يكون الوقت الذي يمضيه الأبناء أكثر من اللازم
عندما يتعلق الأمر بمراقبة الساعات التي يمضيها أطفالك في مشاهدة برامج التلفاز، فالمشكلة قد لا تختلف كثيرا عن الوقت الذي كنتما بأعمارهم. أكثر الآباء يواجهون مشاكل مع أبنائهم بسبب التلفاز وما يعلمه للأطفال من عادات سيئة -- أولا قد يكون المحتوى غير ملائم، ثم كذلك يمكن أن يعيق التلفاز القيام بالواجبات الهامة الأخرى مثل الواجب المدرسي أو قضاء وقت عائلي مع بقيّة أفراد العائلة.
ولكن يمكنك مراقبة وتحديد الساعات التي يقضيها الأطفال أمام التلفاز:
1. ضعا قواعد للسيطرة على عادات مشاهدة التلفاز تتعلّق بموعد مشاهدة التلفاز، الوقت المخصص لمشاهدة التلفاز، والبرامج التي قد أو قد لا يجب أن يشاهدها. وضّحا القواعد وتمسّكا بها، مع تزويده بنتائج واضحة إذا عصي القواعد. على سبيل المثال، أمنعاه من مشاهدة التلفاز حتى ينتهي من واجباته المدرسية أو المنزلية.
2. راقبا ما يشاهده على التلفاز بالجلوس معه ومشاهدة برامجه المفضلة. هذه أفضل طريقة لتحديد ما إذا كانت البرامج المعيّنة التي يستمتع به ملائمة لعمره وسواء إذا كنتما يجب أن تواصلا السماح لها بمشاهدتها. عندما تراقبا البرامج التلفزيونية مع أطفالكما، يمكنكما بسهولة أن تميزا البرامج السيئة وتمنعاها.
3. استعملا التقنية في تحديد وقت ونوعية البرامج مثل استعمال الرقاقة الذكية أو ميزّات إغلاق أو تشفير بعض المحطات بالإضافة إلى الاستعانة بشركات التلفزيون والأقمار الصناعية. يمكنكما كذلك اختيار المحطات التي تلاءم أعمار أطفالكما بما في ذلك ( محطات الأطفال والشباب).
4. وازنا بين وقت مشاهدة التلفاز والنشاطات الأخرى، مثل اللعب في الخارج، القراءة أو الاستماع إلى الموسيقى. أظهرت الدراسات بأنّ مشاهدة التلفزيون أكثر من اللازم يمكن أن تسبّب في زوال أحاسيس أخرى، خصوصا حاسة اللمس والرائحة، لأنهما لا يستعملا بشكل منتظم.
النصائح والتحذيرات العامّة :
أظهرت دراسات أخيرة في جامعة ولاية واشنطن بأن الأطفال المراهقين الذين يشاهدون أكثر من ساعتان من التلفزيون باليوم قد يقعون في مشاكل في الانتباه مع الوقت
إن إلى ربك الرج ماجده إن إلى ربك الرج
أكثر الآباء يواجهون مشاكل مع أبنائهم بسبب التلفاز قد يكون الوقت الذي يمضيه الأبناء أكثر من اللازم
عندما يتعلق الأمر بمراقبة الساعات التي يمضيها أطفالك في مشاهدة برامج التلفاز، فالمشكلة قد لا تختلف كثيرا عن الوقت الذي كنتما بأعمارهم. أكثر الآباء يواجهون مشاكل مع أبنائهم بسبب التلفاز وما يعلمه للأطفال من عادات سيئة -- أولا قد يكون المحتوى غير ملائم، ثم كذلك يمكن أن يعيق التلفاز القيام بالواجبات الهامة الأخرى مثل الواجب المدرسي أو قضاء وقت عائلي مع بقيّة أفراد العائلة.
ولكن يمكنك مراقبة وتحديد الساعات التي يقضيها الأطفال أمام التلفاز:
1. ضعا قواعد للسيطرة على عادات مشاهدة التلفاز تتعلّق بموعد مشاهدة التلفاز، الوقت المخصص لمشاهدة التلفاز، والبرامج التي قد أو قد لا يجب أن يشاهدها. وضّحا القواعد وتمسّكا بها، مع تزويده بنتائج واضحة إذا عصي القواعد. على سبيل المثال، أمنعاه من مشاهدة التلفاز حتى ينتهي من واجباته المدرسية أو المنزلية.
2. راقبا ما يشاهده على التلفاز بالجلوس معه ومشاهدة برامجه المفضلة. هذه أفضل طريقة لتحديد ما إذا كانت البرامج المعيّنة التي يستمتع به ملائمة لعمره وسواء إذا كنتما يجب أن تواصلا السماح لها بمشاهدتها. عندما تراقبا البرامج التلفزيونية مع أطفالكما، يمكنكما بسهولة أن تميزا البرامج السيئة وتمنعاها.
3. استعملا التقنية في تحديد وقت ونوعية البرامج مثل استعمال الرقاقة الذكية أو ميزّات إغلاق أو تشفير بعض المحطات بالإضافة إلى الاستعانة بشركات التلفزيون والأقمار الصناعية. يمكنكما كذلك اختيار المحطات التي تلاءم أعمار أطفالكما بما في ذلك ( محطات الأطفال والشباب).
4. وازنا بين وقت مشاهدة التلفاز والنشاطات الأخرى، مثل اللعب في الخارج، القراءة أو الاستماع إلى الموسيقى. أظهرت الدراسات بأنّ مشاهدة التلفزيون أكثر من اللازم يمكن أن تسبّب في زوال أحاسيس أخرى، خصوصا حاسة اللمس والرائحة، لأنهما لا يستعملا بشكل منتظم.
النصائح والتحذيرات العامّة :
أظهرت دراسات أخيرة في جامعة ولاية واشنطن بأن الأطفال المراهقين الذين يشاهدون أكثر من ساعتان من التلفزيون باليوم قد يقعون في مشاكل في الانتباه مع الوقت
إن إلى ربك الرج ماجده إن إلى ربك الرج
