السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هناك بعض الخطوات حتى لا يصاب طفلك بفقر الدم
1- حتى لايصاب طفلك بفقر الدم يجب الإسراع في إعطاء الأطعمة المنوعة من المصادر النباتية والحيوانية حسب الأصول بدءاً من الشهر السادس.
2- في حال نقص حليب الأم أو عدم توفره بعد استشارة الطبيب وتأكيده لهذا الأمر، ينبغي إعطاء الحليب الخاص بالأطفال المسمى بالحليب المعدل المحتوي على كميات مناسبة من معدن الحديد.
وأما إعطاء حليب البقر العادي الذي يعطى للكبار – ولو كان من نوع سريع الذوبان مثلاً – فإنه يساعد على حدوث فقر الدم.
ذلك لأن حليب البقر خال تقريباً من الحديد؛ والكميات القليلة جداً الموجودة فيه صعبة الامتصاص.
فلا ينبغي أبداً تغذية الرضيع بحليب البقر لوحده أو الاعتماد عليه لدرجة كبيرة.
3- ويحسن تعويد الطفل على استساغة الكبد – كبد البقر أو الغنم أو الدجاج – بجعله يتذوق مسحوقاً من الشهر السادس أو بإدخالها في الحساء كبديل للحم أو بإضافته إليه. وعلماء التغذية يوصون بتناول صحن من الكبد أسبوعياً خاصة للاطفال والنساء.
4- ويحسن فحص دم الطفل لمعاينة خضاب دمه في الشهر السادس وفي الشهر الثاني عشر وفي السنتين للتأكد من عدم إصابته بفقر الدم، ولإعطائه مركبات الحديد لمعالجة فقر الدم إن وجد في الوقت المناسب.
وهذه الإجراءات تصبح أكثر ضرورة في حال عزوف الطفل عن تناول الأحسية الغنية بالحديد – أي التي تحتوي عل الخضار المشكلة والبقول واللحوم – واعتماده الشديد على الحليب لوحده أو على الحليب مع الحبوب النشوية.
م
ماجده
هناك بعض الخطوات حتى لا يصاب طفلك بفقر الدم
1- حتى لايصاب طفلك بفقر الدم يجب الإسراع في إعطاء الأطعمة المنوعة من المصادر النباتية والحيوانية حسب الأصول بدءاً من الشهر السادس.
2- في حال نقص حليب الأم أو عدم توفره بعد استشارة الطبيب وتأكيده لهذا الأمر، ينبغي إعطاء الحليب الخاص بالأطفال المسمى بالحليب المعدل المحتوي على كميات مناسبة من معدن الحديد.
وأما إعطاء حليب البقر العادي الذي يعطى للكبار – ولو كان من نوع سريع الذوبان مثلاً – فإنه يساعد على حدوث فقر الدم.
ذلك لأن حليب البقر خال تقريباً من الحديد؛ والكميات القليلة جداً الموجودة فيه صعبة الامتصاص.
فلا ينبغي أبداً تغذية الرضيع بحليب البقر لوحده أو الاعتماد عليه لدرجة كبيرة.
3- ويحسن تعويد الطفل على استساغة الكبد – كبد البقر أو الغنم أو الدجاج – بجعله يتذوق مسحوقاً من الشهر السادس أو بإدخالها في الحساء كبديل للحم أو بإضافته إليه. وعلماء التغذية يوصون بتناول صحن من الكبد أسبوعياً خاصة للاطفال والنساء.
4- ويحسن فحص دم الطفل لمعاينة خضاب دمه في الشهر السادس وفي الشهر الثاني عشر وفي السنتين للتأكد من عدم إصابته بفقر الدم، ولإعطائه مركبات الحديد لمعالجة فقر الدم إن وجد في الوقت المناسب.
وهذه الإجراءات تصبح أكثر ضرورة في حال عزوف الطفل عن تناول الأحسية الغنية بالحديد – أي التي تحتوي عل الخضار المشكلة والبقول واللحوم – واعتماده الشديد على الحليب لوحده أو على الحليب مع الحبوب النشوية.
م
ماجده