Page Home
من طرف بسم الله الرحما
بما أن الأطفال لا يملكون النضج العاطفي أو المهارات الشفوية لإخبارك متى تعرضوا للأذى، الخوف أو الحرج أو الوحدة أو الحزن فيجب أن تكوني خبيرة بأحاسيسهم..
الأطفال يبكون، يعبسون، يضربون ويستعملون أشكال أخرى من التعابير الطبيعية عندما يشعرون بالغضب أو التعب أو الانزعاج، في أغلب الأحيان عندما يكون الطفل غير متعاون أو قلق، تكون هذه إشارة على أن الطفل يعاني من حاجات تم إهمالها أو بأنّه لا يعرف كيف يعبر عن شعوره، وإليك بعض الطرق التي يمكنك من خلالها مساعدة طفلك على البوح ما يجري داخله:
النصائح
ـ امنحي طفلك انتباهك الكامل، تتصاعد العديد من المشاكل بسبب سوء التواصل بين الأهل والطفل أو لأن الأهل لا يستغرقون وقتا كافيا لفهم ما يشعر أو يفكر به الطفل، عندما يشعر الطفل بالانزعاج، فأنه لا شك يحتاج لانتباهك.
ـ عندما يشعر الطفل بالانزعاج، فإنه يريد منك أن تفهمي سبب انزعاجه، ذلك لأنه يملك سببا للشعور بالانزعاج، وإذا فهمه شخص ما فعلى الأقل لن يشعر بالوحدة.
ـ تنمية الإحساس بطفلك تتضمن لعبة اكتشاف ما يزعج طفلك عن طريق الأسئلة الذكية، على سبيل المثال، "هل شعرت بالتعب أو الاستياء من اللعب في الحديقة".
ـ عندما يكون الطفل منزعجا بدلا من أن تقولي "لا يوجد شيء يشعرك بالانزعاج"، يمكن أن تحاولي تهدئة الموضوع بالتحدث معه، "لا بد أن يومك كان سيئا".
ـ قدري مشاعر الطفل في الظروف الطبيعية، أبدا لا تسخري منه، أو تنتقديه أو تحبطيه, مثلا قولي له "أفهم بأنّك منزعج، لا بأس، كلنا ننزعج أحيانا".
ـ علميه الطريقة الصحيحة للإفصاح عن مشاعره، يحتاج الأطفال لتعلّم تلك المشاعر الطبيعية والحاجة لتعلّم الطرق الصحّية لإبداء هذه المشاعر أيضا، يجب أن تكوني مستشارة، ومخبرة، ومدربة أيضا..
ربنا ولك الحمد ماجده ربنا ولك الحمد
بما أن الأطفال لا يملكون النضج العاطفي أو المهارات الشفوية لإخبارك متى تعرضوا للأذى، الخوف أو الحرج أو الوحدة أو الحزن فيجب أن تكوني خبيرة بأحاسيسهم..
الأطفال يبكون، يعبسون، يضربون ويستعملون أشكال أخرى من التعابير الطبيعية عندما يشعرون بالغضب أو التعب أو الانزعاج، في أغلب الأحيان عندما يكون الطفل غير متعاون أو قلق، تكون هذه إشارة على أن الطفل يعاني من حاجات تم إهمالها أو بأنّه لا يعرف كيف يعبر عن شعوره، وإليك بعض الطرق التي يمكنك من خلالها مساعدة طفلك على البوح ما يجري داخله:
النصائح
ـ امنحي طفلك انتباهك الكامل، تتصاعد العديد من المشاكل بسبب سوء التواصل بين الأهل والطفل أو لأن الأهل لا يستغرقون وقتا كافيا لفهم ما يشعر أو يفكر به الطفل، عندما يشعر الطفل بالانزعاج، فأنه لا شك يحتاج لانتباهك.
ـ عندما يشعر الطفل بالانزعاج، فإنه يريد منك أن تفهمي سبب انزعاجه، ذلك لأنه يملك سببا للشعور بالانزعاج، وإذا فهمه شخص ما فعلى الأقل لن يشعر بالوحدة.
ـ تنمية الإحساس بطفلك تتضمن لعبة اكتشاف ما يزعج طفلك عن طريق الأسئلة الذكية، على سبيل المثال، "هل شعرت بالتعب أو الاستياء من اللعب في الحديقة".
ـ عندما يكون الطفل منزعجا بدلا من أن تقولي "لا يوجد شيء يشعرك بالانزعاج"، يمكن أن تحاولي تهدئة الموضوع بالتحدث معه، "لا بد أن يومك كان سيئا".
ـ قدري مشاعر الطفل في الظروف الطبيعية، أبدا لا تسخري منه، أو تنتقديه أو تحبطيه, مثلا قولي له "أفهم بأنّك منزعج، لا بأس، كلنا ننزعج أحيانا".
ـ علميه الطريقة الصحيحة للإفصاح عن مشاعره، يحتاج الأطفال لتعلّم تلك المشاعر الطبيعية والحاجة لتعلّم الطرق الصحّية لإبداء هذه المشاعر أيضا، يجب أن تكوني مستشارة، ومخبرة، ومدربة أيضا..
ربنا ولك الحمد ماجده ربنا ولك الحمد
