">
الشخصيات:
· شخصية المقدمة
· شخصية سارة
· شخصية فاطمة
· مجموعة الطالبات
شخصية المقدمة تقول:
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين محمد بن عبد الله ، بعد أن تجرأت بعض الصحف الدانمركية وغيرها من الدول الأوربية على نشر رسوم تسيء إلى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، مما آذانا وجعل الأمة الإسلامية جميعها تنتفض مشاعرها معبرة عن استيائها من الرسوم ومعبرة عن حبها العظيم لرسول الله نبي الأمة، ومما وجب على كل مسلم ومسلمة أن يفعل ما بوسعه للدفاع عن رمز الأمة الأول ومعلهما العظيم ومنقذها من النار.
هو ذا محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه إلى يوم الدين،
والآن أقدم لكم صديقاتي في عرض (فداؤك أيها الحبيب).
تقف سارة وحدها أولاً أمام الجمهور وخلفها مجموعة الطالبات، ترفع يدها اليمنى وتقول:
- هو ذا محمد، إنه أفضل خلق الله أجمعين، إنه المصطفى المختار، ناداه الله من فوق سبع سماوات حين قال (وإنك لعلى خلق عظيم) صدق الله العظيم.
تدخل فاطمة وتقف إلى جانب سارة وتقول: السلام عليك يا سارة
سارة: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
فاطمة: بوركت يا سارة، ما أعظم هذه الآية وما أروعها
سارة: نعم يا فاطمة وأنا أقولها بملء فمي لأسمع الدنيا كلها
فاطمة: إنه رسول الله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، الإنسان الذي اصطفاه الله على العالمين، قال تعالى (ورفعنا لك ذكرك)
سارة: أجل وهو يسكن في قلوبنا ، ونحن فداؤك أيها الحبيب
فاطمة: الدفاع عن رسول الله واجب على كل مسلم ومسلمة
سارة: علينا أن نقاطع كل من يشتم نبي الأمة الإسلامية
فاطمة: كما يجب علينا إطاعة الرسول الكريم كما أمرنا ربنا عز وجل حين قال (ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما)
سارة: وعلينا أن نتبعه ونحبه من قلوبنا
فاطمة: ونصلي عليه ونسلم عليه ونثني عليه الخير كله
سارة: ولا ننسى أن نتأدب مع رسول الله بالكلام والفعل
سارة وفاطمة مع بعض: صلى الله عليك يا رسول الله ، محمد بن عبد الله
الجميع: صلى الله عليك يا رسول الله ، محمد بن عبد الله
· شخصية المقدمة
· شخصية سارة
· شخصية فاطمة
· مجموعة الطالبات
شخصية المقدمة تقول:
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين محمد بن عبد الله ، بعد أن تجرأت بعض الصحف الدانمركية وغيرها من الدول الأوربية على نشر رسوم تسيء إلى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، مما آذانا وجعل الأمة الإسلامية جميعها تنتفض مشاعرها معبرة عن استيائها من الرسوم ومعبرة عن حبها العظيم لرسول الله نبي الأمة، ومما وجب على كل مسلم ومسلمة أن يفعل ما بوسعه للدفاع عن رمز الأمة الأول ومعلهما العظيم ومنقذها من النار.
هو ذا محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه إلى يوم الدين،
والآن أقدم لكم صديقاتي في عرض (فداؤك أيها الحبيب).
تقف سارة وحدها أولاً أمام الجمهور وخلفها مجموعة الطالبات، ترفع يدها اليمنى وتقول:
- هو ذا محمد، إنه أفضل خلق الله أجمعين، إنه المصطفى المختار، ناداه الله من فوق سبع سماوات حين قال (وإنك لعلى خلق عظيم) صدق الله العظيم.
تدخل فاطمة وتقف إلى جانب سارة وتقول: السلام عليك يا سارة
سارة: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
فاطمة: بوركت يا سارة، ما أعظم هذه الآية وما أروعها
سارة: نعم يا فاطمة وأنا أقولها بملء فمي لأسمع الدنيا كلها
فاطمة: إنه رسول الله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، الإنسان الذي اصطفاه الله على العالمين، قال تعالى (ورفعنا لك ذكرك)
سارة: أجل وهو يسكن في قلوبنا ، ونحن فداؤك أيها الحبيب
فاطمة: الدفاع عن رسول الله واجب على كل مسلم ومسلمة
سارة: علينا أن نقاطع كل من يشتم نبي الأمة الإسلامية
فاطمة: كما يجب علينا إطاعة الرسول الكريم كما أمرنا ربنا عز وجل حين قال (ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما)
سارة: وعلينا أن نتبعه ونحبه من قلوبنا
فاطمة: ونصلي عليه ونسلم عليه ونثني عليه الخير كله
سارة: ولا ننسى أن نتأدب مع رسول الله بالكلام والفعل
سارة وفاطمة مع بعض: صلى الله عليك يا رسول الله ، محمد بن عبد الله
الجميع: صلى الله عليك يا رسول الله ، محمد بن عبد الله
أنشودة:
أنت الرسول الأحمدُ *** أنت النبيُّ محمدُ
أنت الأمين على الورى *** ذِكرٌ يطيب ويخلدُ
صلى عليك إلهُنا *** وعبادُهُ والفرقدُ
حياك ربي قائماً *** أو ساجداً تتهجدُ
أنت الرسول الأحمد *** أنت النبي محمد
أنت الأمين على الورى *** ذكر يطيب ويخلد
الله ربٌّ واحدٌ *** ما قد مضى له والغدُ
وله المراد كما يرى *** والأمر ينزل يصعدُ
يا رائد الخلُق العظيم *** نفوسنا تتوقد
يا صاحب الحوض الشريف *** قلوبنا تتودد
أنت الرسول الأحمد *** أنت النبي محمد
أنت الأمين على الورى *** ذكر يطيب ويخلد
أنت الرسول الأحمدُ *** أنت النبيُّ محمدُ
أنت الأمين على الورى *** ذِكرٌ يطيب ويخلدُ
صلى عليك إلهُنا *** وعبادُهُ والفرقدُ
حياك ربي قائماً *** أو ساجداً تتهجدُ
أنت الرسول الأحمد *** أنت النبي محمد
أنت الأمين على الورى *** ذكر يطيب ويخلد
الله ربٌّ واحدٌ *** ما قد مضى له والغدُ
وله المراد كما يرى *** والأمر ينزل يصعدُ
يا رائد الخلُق العظيم *** نفوسنا تتوقد
يا صاحب الحوض الشريف *** قلوبنا تتودد
أنت الرسول الأحمد *** أنت النبي محمد
أنت الأمين على الورى *** ذكر يطيب ويخلد