ومساء الطيف ينحدر خلال الحرف
يتسكع مع أهزوجة الكون ..
وبدايات التمني ..
وفي مساء البوح ..
كان هنــاك ..
ينتظر كلمات ..
تتبعثر مع أوراقي الصفــراء
وندى الليل يبلل أغصان قلبي ..
فقال لي يوما :
والأنين يحترق بالجوف
تنتابني لحظات البعد بفرار الأشلاء ..
باندثار الروح لقاع المساء
جــزعتُ ....وخفتُ ..
والأرتجــــاف تملكني برعب ..
وليلة راودتني مع الموت ..
لتتبعها نسمه مخملية من شفتيه
تُقبّلُ ..وجنات الأسى ..وجبين الخوف ..
فقلت له يــوماً :
أكتفي لروحك أنزوائها بقلبي
تمازجها بي ..يمنحها شعوراً بلذتي
وتمردي يسافر إليك
بحقائب الأنفاس الأريجية
وبتبعية حروفك الصارخه ..
حينها ..
تتتبادل النظرات لتفتح للأفاق مداً طويلاً
وترتفع الهمسات لتختلج الروح بلذة النظر ..
وتنحبس الآهات بلهفة وجود الشوق لك ..
وبصمت البعد ..وهدوء النفس ..
والمســــــــافــات ..
أرحــــل معك ..
وحلم آخــر أطويه وذكـــــرياتي ..
وبمساء الأوراق المحترقه ..
وحاجر الأنكواء للمقل ..
تجســــد حروفك ألتقاء روحي ..
وانطباعي ..بشفافية الشوق ..
ووقت لمساء ينتظرك ..
بذراعيك لتعانقني بصفاء حروفك ..
ووهج الشوق بين الأحلام ..
وبكل مساء ..
أقطف ..
زهــــرة ..
أحملها إليك ..وبيدي المرتعشــه ..
وهدية ..من نسمات المساء
بعطري الأرجواني
برائحة صنوبر الأرتواء ..
وزهرة ببستان قلبي ..
هي أنفاسك الحارقه ..
وحروفك اللاهبة ..
ودمــوع التلاقي ..
عند ضفاف البوح ..
واليوم ..
أنت تعلم ..
كما تعلم بالأمس ..
بمسائي أنتـــظرك ..
وأنتظر اللحن ..القــادم ..
خلال شفتيك الصامته ..
حينها ..
يبقى الأنتظــار ..
ظلي بكل مساء ..
آخــــــــــر ..
ومساء الطيف ينحدر خلال الحرف
يتسكع مع أهزوجة الكون ..
وبدايات التمني ..
وفي مساء البوح ..
كان هنــاك ..
ينتظر كلمات ..
تتبعثر مع أوراقي الصفــراء
وندى الليل يبلل أغصان قلبي ..
فقال لي يوما :
والأنين يحترق بالجوف
تنتابني لحظات البعد بفرار الأشلاء ..
باندثار الروح لقاع المساء
جــزعتُ ....وخفتُ ..
والأرتجــــاف تملكني برعب ..
وليلة راودتني مع الموت ..
لتتبعها نسمه مخملية من شفتيه
تُقبّلُ ..وجنات الأسى ..وجبين الخوف ..
فقلت له يــوماً :
أكتفي لروحك أنزوائها بقلبي
تمازجها بي ..يمنحها شعوراً بلذتي
وتمردي يسافر إليك
بحقائب الأنفاس الأريجية
وبتبعية حروفك الصارخه ..
حينها ..
تتتبادل النظرات لتفتح للأفاق مداً طويلاً
وترتفع الهمسات لتختلج الروح بلذة النظر ..
وتنحبس الآهات بلهفة وجود الشوق لك ..
وبصمت البعد ..وهدوء النفس ..
والمســــــــافــات ..
أرحــــل معك ..
وحلم آخــر أطويه وذكـــــرياتي ..
وبمساء الأوراق المحترقه ..
وحاجر الأنكواء للمقل ..
تجســــد حروفك ألتقاء روحي ..
وانطباعي ..بشفافية الشوق ..
ووقت لمساء ينتظرك ..
بذراعيك لتعانقني بصفاء حروفك ..
ووهج الشوق بين الأحلام ..
وبكل مساء ..
أقطف ..
زهــــرة ..
أحملها إليك ..وبيدي المرتعشــه ..
وهدية ..من نسمات المساء
بعطري الأرجواني
برائحة صنوبر الأرتواء ..
وزهرة ببستان قلبي ..
هي أنفاسك الحارقه ..
وحروفك اللاهبة ..
ودمــوع التلاقي ..
عند ضفاف البوح ..
واليوم ..
أنت تعلم ..
كما تعلم بالأمس ..
بمسائي أنتـــظرك ..
وأنتظر اللحن ..القــادم ..
خلال شفتيك الصامته ..
حينها ..
يبقى الأنتظــار ..
ظلي بكل مساء ..
آخــــــــــر ..
مـــ ماجده ـلآك الروح
يتسكع مع أهزوجة الكون ..
وبدايات التمني ..
وفي مساء البوح ..
كان هنــاك ..
ينتظر كلمات ..
تتبعثر مع أوراقي الصفــراء
وندى الليل يبلل أغصان قلبي ..
فقال لي يوما :
والأنين يحترق بالجوف
تنتابني لحظات البعد بفرار الأشلاء ..
باندثار الروح لقاع المساء
جــزعتُ ....وخفتُ ..
والأرتجــــاف تملكني برعب ..
وليلة راودتني مع الموت ..
لتتبعها نسمه مخملية من شفتيه
تُقبّلُ ..وجنات الأسى ..وجبين الخوف ..
فقلت له يــوماً :
أكتفي لروحك أنزوائها بقلبي
تمازجها بي ..يمنحها شعوراً بلذتي
وتمردي يسافر إليك
بحقائب الأنفاس الأريجية
وبتبعية حروفك الصارخه ..
حينها ..
تتتبادل النظرات لتفتح للأفاق مداً طويلاً
وترتفع الهمسات لتختلج الروح بلذة النظر ..
وتنحبس الآهات بلهفة وجود الشوق لك ..
وبصمت البعد ..وهدوء النفس ..
والمســــــــافــات ..
أرحــــل معك ..
وحلم آخــر أطويه وذكـــــرياتي ..
وبمساء الأوراق المحترقه ..
وحاجر الأنكواء للمقل ..
تجســــد حروفك ألتقاء روحي ..
وانطباعي ..بشفافية الشوق ..
ووقت لمساء ينتظرك ..
بذراعيك لتعانقني بصفاء حروفك ..
ووهج الشوق بين الأحلام ..
وبكل مساء ..
أقطف ..
زهــــرة ..
أحملها إليك ..وبيدي المرتعشــه ..
وهدية ..من نسمات المساء
بعطري الأرجواني
برائحة صنوبر الأرتواء ..
وزهرة ببستان قلبي ..
هي أنفاسك الحارقه ..
وحروفك اللاهبة ..
ودمــوع التلاقي ..
عند ضفاف البوح ..
واليوم ..
أنت تعلم ..
كما تعلم بالأمس ..
بمسائي أنتـــظرك ..
وأنتظر اللحن ..القــادم ..
خلال شفتيك الصامته ..
حينها ..
يبقى الأنتظــار ..
ظلي بكل مساء ..
آخــــــــــر ..
ومساء الطيف ينحدر خلال الحرف
يتسكع مع أهزوجة الكون ..
وبدايات التمني ..
وفي مساء البوح ..
كان هنــاك ..
ينتظر كلمات ..
تتبعثر مع أوراقي الصفــراء
وندى الليل يبلل أغصان قلبي ..
فقال لي يوما :
والأنين يحترق بالجوف
تنتابني لحظات البعد بفرار الأشلاء ..
باندثار الروح لقاع المساء
جــزعتُ ....وخفتُ ..
والأرتجــــاف تملكني برعب ..
وليلة راودتني مع الموت ..
لتتبعها نسمه مخملية من شفتيه
تُقبّلُ ..وجنات الأسى ..وجبين الخوف ..
فقلت له يــوماً :
أكتفي لروحك أنزوائها بقلبي
تمازجها بي ..يمنحها شعوراً بلذتي
وتمردي يسافر إليك
بحقائب الأنفاس الأريجية
وبتبعية حروفك الصارخه ..
حينها ..
تتتبادل النظرات لتفتح للأفاق مداً طويلاً
وترتفع الهمسات لتختلج الروح بلذة النظر ..
وتنحبس الآهات بلهفة وجود الشوق لك ..
وبصمت البعد ..وهدوء النفس ..
والمســــــــافــات ..
أرحــــل معك ..
وحلم آخــر أطويه وذكـــــرياتي ..
وبمساء الأوراق المحترقه ..
وحاجر الأنكواء للمقل ..
تجســــد حروفك ألتقاء روحي ..
وانطباعي ..بشفافية الشوق ..
ووقت لمساء ينتظرك ..
بذراعيك لتعانقني بصفاء حروفك ..
ووهج الشوق بين الأحلام ..
وبكل مساء ..
أقطف ..
زهــــرة ..
أحملها إليك ..وبيدي المرتعشــه ..
وهدية ..من نسمات المساء
بعطري الأرجواني
برائحة صنوبر الأرتواء ..
وزهرة ببستان قلبي ..
هي أنفاسك الحارقه ..
وحروفك اللاهبة ..
ودمــوع التلاقي ..
عند ضفاف البوح ..
واليوم ..
أنت تعلم ..
كما تعلم بالأمس ..
بمسائي أنتـــظرك ..
وأنتظر اللحن ..القــادم ..
خلال شفتيك الصامته ..
حينها ..
يبقى الأنتظــار ..
ظلي بكل مساء ..
آخــــــــــر ..
مـــ ماجده ـلآك الروح