{ مدخل ..
صبآحكم / مسآؤكم .. عـَـسـَل
في رحلات جميلةٍ عظيمه , ممتدة إلى الشروق الجميل و الأمل البهيّ ..
تظهر إحلآمنآ .. لـ تداعب جفوننا وجنوننآ .. ونقف فترآت
طويله نتأمل محآضن السمآء , ثم إننآ نركب قوآرب من إخشآب الأمل و نجدّف بمجآديف من السعيِّ
لنصل إلى إحلآمنا ..
بعد رحلةٍ طويله من المحآولات البعض منها فشلت والأخرى نجحت ..لكن ماذا لو وئدت أحلامنا .. ؟!
مآذآ لو فشلنآ في التجديف .. ؟!
مآذآ لو وصلنا إلى شيء لم نكن نتمنآه .. ؟!
مآذآ لو قتلت .. ؟!
هل سـ نظل نردد ..
أحلام موؤودة .. بـ إي ذنب قتلت !
.
هُنا مقتطفآت لـ إحلام وئدت .. فـ إقرأوها ..
و / تآبعوا ..
مجرد نصيحه قبل البدآيه .. لآ يحزنك مآ ستقرأ فهنآك الأعظم .
.
حلم طفله :
تلك الطفله .. إستغآثت يوماً بـ ماما و بابا , كما تستغيث الزهور الجميله بين إنقآض الشوك ..
صرخت .. نآدت.. بكت !
لكن هل من مجيب إلاّ ..
الصدى
الصدى
الصدى
تصرخ مجدداً : ماما , بابا .. كيف تركتمآني وحيدة .. ؟!
ألم تعِدوني بـ حلوى , سكآكِر و دميه ..؟!
و / وئد الحلم بـ وفاتهما ..!
.
حلم زهرة :
لآااا ..
لمآذآ .. ؟!
مآ ذنبي ..؟!
لمآذآ تجرّدونني من الجمآل .. ؟!
أهذآ مآ أستحقّه .... ؟!
ألِأننيّ ملأت الحدآئق بهآء ورونقاً .. تكون هذه نهآيتي .... ؟!
كفآكم قسوة , أين الرحمه من قلوبكم .... ؟!
لمآذآ سُقيت مآءً .... ؟!
لتكون هذه نهآيتي .... ؟!
إنني أحتضر , إنيّ خآئفه , إنيّ أموتْ و أموتُ و أموتْ
.
حلم طائر :
سـ إحلق وأطير , سـ أتحرر من سجني و خوفيّ ..
مآ أحلى الحريّه , هل جربتموهآ .. ؟!
مآ أروعهآ ..
و / فجأه .. !
إخترقت جسده رصآصة ..
ثمّ
ثمّ
ثمّ
.. ثمّ وئدَ الحلم .. !
.
قِف لحظه .. !
مآذآ قرأت .. ؟!
أليست هذه أحلام وئدت .. ؟!
أليست منتهيه .. ؟!
مآ حلمُكَ أنتْ .. ؟!
و مآ حلمِكِ إنتِ .. ؟!
أوئِدت أحلامكم كذلك .. ؟!
لمآذآ .. ؟!
أتخليتم عنها ../ أم انها تخلت عنكم ..؟!
إم أنكم لم تحسنوا صنآعة قوآرب من إخشآب الأمل .. ؟!
إم ضِعتم في منتصف الطريق .. ؟!
أيّ أحبتي .. إننآ جميعاً لدينا أحلام..كمآ لكل شيء حلم يخصُه ..
إوجه التشآبه بين الطفله , والزهره , والطآئر .. إن كل منهم إنتهى بلآ عودة ..
لكننآ نملك الأمل .. نملك البديل .. نملك الكثير .. نملك أخشآب أخرى لـ صنآعة قوآرب جديدة , ومجآديف زآهيه , تبحر بنآ إلى حيث نريد ..
إلى حيث تريد أحلامنا ..
هيّا معآ جميعاً .. فـ لنتمسك بـ آمآلنا وأحلامنا وطموحآتنا ..ولندعٍ اليأس فيّ قبرهِ بعيداً عن الحيآة ..
{ مخرج
إُصمد ..
كنِ راسخاً في هذه الحيآة كـ الصخرة الشمّآء ..
في عرضٍ البحر لآ تهزهآ الأموآج العآتية
م
مــــ ماجده ـلآك الروح
صبآحكم / مسآؤكم .. عـَـسـَل
في رحلات جميلةٍ عظيمه , ممتدة إلى الشروق الجميل و الأمل البهيّ ..
تظهر إحلآمنآ .. لـ تداعب جفوننا وجنوننآ .. ونقف فترآت
طويله نتأمل محآضن السمآء , ثم إننآ نركب قوآرب من إخشآب الأمل و نجدّف بمجآديف من السعيِّ
لنصل إلى إحلآمنا ..
بعد رحلةٍ طويله من المحآولات البعض منها فشلت والأخرى نجحت ..لكن ماذا لو وئدت أحلامنا .. ؟!
مآذآ لو فشلنآ في التجديف .. ؟!
مآذآ لو وصلنا إلى شيء لم نكن نتمنآه .. ؟!
مآذآ لو قتلت .. ؟!
هل سـ نظل نردد ..
أحلام موؤودة .. بـ إي ذنب قتلت !
.
هُنا مقتطفآت لـ إحلام وئدت .. فـ إقرأوها ..
و / تآبعوا ..
مجرد نصيحه قبل البدآيه .. لآ يحزنك مآ ستقرأ فهنآك الأعظم .
.
حلم طفله :
تلك الطفله .. إستغآثت يوماً بـ ماما و بابا , كما تستغيث الزهور الجميله بين إنقآض الشوك ..
صرخت .. نآدت.. بكت !
لكن هل من مجيب إلاّ ..
الصدى
الصدى
الصدى
تصرخ مجدداً : ماما , بابا .. كيف تركتمآني وحيدة .. ؟!
ألم تعِدوني بـ حلوى , سكآكِر و دميه ..؟!
و / وئد الحلم بـ وفاتهما ..!
.
حلم زهرة :
لآااا ..
لمآذآ .. ؟!
مآ ذنبي ..؟!
لمآذآ تجرّدونني من الجمآل .. ؟!
أهذآ مآ أستحقّه .... ؟!
ألِأننيّ ملأت الحدآئق بهآء ورونقاً .. تكون هذه نهآيتي .... ؟!
كفآكم قسوة , أين الرحمه من قلوبكم .... ؟!
لمآذآ سُقيت مآءً .... ؟!
لتكون هذه نهآيتي .... ؟!
إنني أحتضر , إنيّ خآئفه , إنيّ أموتْ و أموتُ و أموتْ
.
حلم طائر :
سـ إحلق وأطير , سـ أتحرر من سجني و خوفيّ ..
مآ أحلى الحريّه , هل جربتموهآ .. ؟!
مآ أروعهآ ..
و / فجأه .. !
إخترقت جسده رصآصة ..
ثمّ
ثمّ
ثمّ
.. ثمّ وئدَ الحلم .. !
.
قِف لحظه .. !
مآذآ قرأت .. ؟!
أليست هذه أحلام وئدت .. ؟!
أليست منتهيه .. ؟!
مآ حلمُكَ أنتْ .. ؟!
و مآ حلمِكِ إنتِ .. ؟!
أوئِدت أحلامكم كذلك .. ؟!
لمآذآ .. ؟!
أتخليتم عنها ../ أم انها تخلت عنكم ..؟!
إم أنكم لم تحسنوا صنآعة قوآرب من إخشآب الأمل .. ؟!
إم ضِعتم في منتصف الطريق .. ؟!
أيّ أحبتي .. إننآ جميعاً لدينا أحلام..كمآ لكل شيء حلم يخصُه ..
إوجه التشآبه بين الطفله , والزهره , والطآئر .. إن كل منهم إنتهى بلآ عودة ..
لكننآ نملك الأمل .. نملك البديل .. نملك الكثير .. نملك أخشآب أخرى لـ صنآعة قوآرب جديدة , ومجآديف زآهيه , تبحر بنآ إلى حيث نريد ..
إلى حيث تريد أحلامنا ..
هيّا معآ جميعاً .. فـ لنتمسك بـ آمآلنا وأحلامنا وطموحآتنا ..ولندعٍ اليأس فيّ قبرهِ بعيداً عن الحيآة ..
{ مخرج
إُصمد ..
كنِ راسخاً في هذه الحيآة كـ الصخرة الشمّآء ..
في عرضٍ البحر لآ تهزهآ الأموآج العآتية
م
مــــ ماجده ـلآك الروح