السؤال:
السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
ظهر في الآونة الأخيرة الوشْم المؤقَّت، الَّذي ينتهي بمدَّة أسبوع أو أسبوعين، وهو عبارة عن صبغة، وليس إبرة أو جرح الجلد، فهل هو حلال أو حرام؟
أنتظر الرَّد.
الجواب:
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:
فإن كان الأمر كما ذكرتِ من أنَّ هذا النوع مؤقت، ويكون بالأصباغ وما شابه، فإنَّه يأخذُ حُكْمَ الرَّسْمِ والتَّزَيُّن بالحِنَّاء، ويدخل في عموم قولِه - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((طيب الرِّجال ما ظهر ريحه وخفي لونُه، وطيبُ النساء ما ظهر لونه وخفِي ريحه))؛ رواه أحمد وأبو داود والتِّرْمذي عن أبي هُرَيْرة.
وهو جائزٌ للمرأةِ دُونَ الرَّجُلِ، بِشُروطٍ: ألاَّ يَكُونَ صليبًا أو غيره من شعارات الكفر، أو تصويرًا لذواتِ الأرواح، ولا مِمَّا يَلْفِتُ النَّظَرَ إلى المَرْأَةِ، ولا تَشَبُّهًا بِالكافِرَاتِ أوِ الفاسقات، وأن يكون مصنوعًا من موادَّ طاهرة،، والله أعلم.
إجابة الشيخ خالد الرفاعي - مراجعة الشيخ سعد الحميد
مآآآآآجده
السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
ظهر في الآونة الأخيرة الوشْم المؤقَّت، الَّذي ينتهي بمدَّة أسبوع أو أسبوعين، وهو عبارة عن صبغة، وليس إبرة أو جرح الجلد، فهل هو حلال أو حرام؟
أنتظر الرَّد.
الجواب:
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:
فإن كان الأمر كما ذكرتِ من أنَّ هذا النوع مؤقت، ويكون بالأصباغ وما شابه، فإنَّه يأخذُ حُكْمَ الرَّسْمِ والتَّزَيُّن بالحِنَّاء، ويدخل في عموم قولِه - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((طيب الرِّجال ما ظهر ريحه وخفي لونُه، وطيبُ النساء ما ظهر لونه وخفِي ريحه))؛ رواه أحمد وأبو داود والتِّرْمذي عن أبي هُرَيْرة.
وهو جائزٌ للمرأةِ دُونَ الرَّجُلِ، بِشُروطٍ: ألاَّ يَكُونَ صليبًا أو غيره من شعارات الكفر، أو تصويرًا لذواتِ الأرواح، ولا مِمَّا يَلْفِتُ النَّظَرَ إلى المَرْأَةِ، ولا تَشَبُّهًا بِالكافِرَاتِ أوِ الفاسقات، وأن يكون مصنوعًا من موادَّ طاهرة،، والله أعلم.
إجابة الشيخ خالد الرفاعي - مراجعة الشيخ سعد الحميد
مآآآآآجده