في ظلال آية - (وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه)
قال تعالى ( وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ (7) سورة القصص)
هذه الآية الكريمة فيها أمرين ونهيين وبشارتين.
أما الأمرين فهما: الأول: أن أرضعيه والثاني: فألقيه في اليم.وأما النهيين فهما: الأول : ولا تخافي والثاني : ولا تحزني
وأما البشارتين فهما: الأولى: إنا رادّوه إليك والثانية: وجاعلوه من المرسلين.
فسبحان الله العزيز الحكيم الذي أنزل هذا القرآن بهذا الإعجاز الذي تحدّى به فطاحل اللغة في قريش فمن غير الله يأتي بكل هذه المعاني في جملة واحدة مختصرة بهذا الأسولب البلاغي المتميّز؟ سبحان الله تبارك اسمه آمنت بالله ربا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيّاً ورسولا وبالقرآن العظيم كتابا وبالإسلام دينا
م
مجووووووده
هذه الآية الكريمة فيها أمرين ونهيين وبشارتين.
أما الأمرين فهما: الأول: أن أرضعيه والثاني: فألقيه في اليم.وأما النهيين فهما: الأول : ولا تخافي والثاني : ولا تحزني
وأما البشارتين فهما: الأولى: إنا رادّوه إليك والثانية: وجاعلوه من المرسلين.
فسبحان الله العزيز الحكيم الذي أنزل هذا القرآن بهذا الإعجاز الذي تحدّى به فطاحل اللغة في قريش فمن غير الله يأتي بكل هذه المعاني في جملة واحدة مختصرة بهذا الأسولب البلاغي المتميّز؟ سبحان الله تبارك اسمه آمنت بالله ربا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيّاً ورسولا وبالقرآن العظيم كتابا وبالإسلام دينا
م
مجووووووده