الاحتراق الذاتي للإنسان (Spontaneous Human Combustion )
هذه صورة لا تدل على الظاهرة ولكن معبره من شكل الاحتراق
ظاهرة غامضة غريبة ولا يوجد لها تفسير علمي حتى ألان معترف بها عالميا مسجلة فى مراجع الطب الشرعى ولكن تظل لغز لا يستطيع عقل بشرى تفسير وهذه الظاهرة بكل بساطة تتمثل في احتراق جسم الإنسان تلقائي وبدون اى سبب واضح الغريب فى ذالك ليس الاحتراق الغامض لا ولكن انه فى خلال دقائق او لحظات معدودة يتحول هذا الانسان الى كتله من الرماد ولكن دائما من تظل بعض الاطراف بدون ان يمسها اى ضرر و لو بسيط و الاغرب ايضا انه لا يحترق اى شىء فى المكان غير هذا الشخص حتى فى بعض الأحيان يتحول الإنسان الى كتلة من الرماد وبدن و تمس ملابسة لسعة واحدة متحديا بذالك كل قوانين الطبيعة و العلم و المنطق وكل شىء يعرفه الانسان وقد نالت هذه الظاهرة شهرة واسعة بعد ان تحدث عنها الكاتب الانجليز الكبير ( تشارلز ديكنز ) فى كتابة العالمى( البيت الكئيب ) فحالات الاحتراق الذاتي تعود بدايتها الموثقة الى القرن السابع عشر في التقارير الطبية لمستشفيات اوروبا ومع نهاية هذا القرن اصبح هناك اكثر من «250» حالة مؤكدة لتلك الظاهرة بل ان العدد اكثر من ذلك ولكن حالاتها تصنف على انها حوادث احتراق عادية افضت الى الموت فتأكد اخى العزيز ان هذا امر واقع
وليس من خيالى او حتى فى فلم سنما ولكن تذكر انه من الممكن و انتا تسير فى الشارع تتحول الى كتلة غبار اسود بدون اى انذار وبدون اى سبب ولكن تذكر دئما ( ان الله اعلم ) والان انتا جاهز حتى ترى بعض الحوادث
التى اثبتت وسجلت عالميا و ايضا بعض النظريات و الاراء العلمية حول هذا ولكن حتى الان تظل بدون تفســـــــير
في مساء الأول من تموز _ يونيو 1952فى ولاية فلوردا جلست ماري رايزر ( 77 عام ) في كرسيها الهزاز تدخن لفافة تبغ . وفي التاسعة والنصف ودعتها مالكة المنزل ونزلت الى غرفتها لتنام . ماري لم تكن تحس بنعاس فبقيت تتأرجح في كرسيها .... قرابة منتصف الليل , استفاقت السيدة كاربنتير , مالكة المنزل على رائحة دخان فاعتقدت ان مضخة الماء لابد حامية جدا بسبب الاستعمال المتكرر , فنزلت الى المآرب وأطفأتها . في الصباح , استفاقت على جرس الباب فأذا به ساعي البريد يحمل رسالة لماري ... صعدت السيدة كاربنتر السلم وحاولت فتح الباب الا أن مسكته كانت حامية جدا .. طلبت نجدة الجيران ففتحوا الباب ليلفحهم الهواء الساخن المنبعث من الغرفة , لاكنهم لم يجدوا آثار للحريق . بعد قليل , لاحظوا دائرة سوداء في السجادة حيث الكرسي الهزاز , وقربها جمجمة ادمية وقطعة كبد صغيرة , وقدم في حذاء خفيف محروقة حتى الكاحل وقد قدرالعلماء بأن درجة الحرارة التى تعرضة لها مارى تزيد عن ( 1500° ) درجة مئوية وهى درجة حرارة هائلة جدا لا يمكن الوصول اليها الى بأستخدام محارق ضخمة الحجم كالتى تستخدم فى حرق النفيات و الجسس ولكن .... . لا اعتقد انك تصدق هذا الفلم السنمائى
ولكن الصورة و الواقع لا يكذب هذه هى السيدة مارى التى فى الاعلى ولكنن بعد الحادثة فلا تتعجب
هذه صورة لا تدل على الظاهرة ولكن معبره من شكل الاحتراق
ظاهرة غامضة غريبة ولا يوجد لها تفسير علمي حتى ألان معترف بها عالميا مسجلة فى مراجع الطب الشرعى ولكن تظل لغز لا يستطيع عقل بشرى تفسير وهذه الظاهرة بكل بساطة تتمثل في احتراق جسم الإنسان تلقائي وبدون اى سبب واضح الغريب فى ذالك ليس الاحتراق الغامض لا ولكن انه فى خلال دقائق او لحظات معدودة يتحول هذا الانسان الى كتله من الرماد ولكن دائما من تظل بعض الاطراف بدون ان يمسها اى ضرر و لو بسيط و الاغرب ايضا انه لا يحترق اى شىء فى المكان غير هذا الشخص حتى فى بعض الأحيان يتحول الإنسان الى كتلة من الرماد وبدن و تمس ملابسة لسعة واحدة متحديا بذالك كل قوانين الطبيعة و العلم و المنطق وكل شىء يعرفه الانسان وقد نالت هذه الظاهرة شهرة واسعة بعد ان تحدث عنها الكاتب الانجليز الكبير ( تشارلز ديكنز ) فى كتابة العالمى( البيت الكئيب ) فحالات الاحتراق الذاتي تعود بدايتها الموثقة الى القرن السابع عشر في التقارير الطبية لمستشفيات اوروبا ومع نهاية هذا القرن اصبح هناك اكثر من «250» حالة مؤكدة لتلك الظاهرة بل ان العدد اكثر من ذلك ولكن حالاتها تصنف على انها حوادث احتراق عادية افضت الى الموت فتأكد اخى العزيز ان هذا امر واقع
وليس من خيالى او حتى فى فلم سنما ولكن تذكر انه من الممكن و انتا تسير فى الشارع تتحول الى كتلة غبار اسود بدون اى انذار وبدون اى سبب ولكن تذكر دئما ( ان الله اعلم ) والان انتا جاهز حتى ترى بعض الحوادث
التى اثبتت وسجلت عالميا و ايضا بعض النظريات و الاراء العلمية حول هذا ولكن حتى الان تظل بدون تفســـــــير
في مساء الأول من تموز _ يونيو 1952فى ولاية فلوردا جلست ماري رايزر ( 77 عام ) في كرسيها الهزاز تدخن لفافة تبغ . وفي التاسعة والنصف ودعتها مالكة المنزل ونزلت الى غرفتها لتنام . ماري لم تكن تحس بنعاس فبقيت تتأرجح في كرسيها .... قرابة منتصف الليل , استفاقت السيدة كاربنتير , مالكة المنزل على رائحة دخان فاعتقدت ان مضخة الماء لابد حامية جدا بسبب الاستعمال المتكرر , فنزلت الى المآرب وأطفأتها . في الصباح , استفاقت على جرس الباب فأذا به ساعي البريد يحمل رسالة لماري ... صعدت السيدة كاربنتر السلم وحاولت فتح الباب الا أن مسكته كانت حامية جدا .. طلبت نجدة الجيران ففتحوا الباب ليلفحهم الهواء الساخن المنبعث من الغرفة , لاكنهم لم يجدوا آثار للحريق . بعد قليل , لاحظوا دائرة سوداء في السجادة حيث الكرسي الهزاز , وقربها جمجمة ادمية وقطعة كبد صغيرة , وقدم في حذاء خفيف محروقة حتى الكاحل وقد قدرالعلماء بأن درجة الحرارة التى تعرضة لها مارى تزيد عن ( 1500° ) درجة مئوية وهى درجة حرارة هائلة جدا لا يمكن الوصول اليها الى بأستخدام محارق ضخمة الحجم كالتى تستخدم فى حرق النفيات و الجسس ولكن .... . لا اعتقد انك تصدق هذا الفلم السنمائى
ولكن الصورة و الواقع لا يكذب هذه هى السيدة مارى التى فى الاعلى ولكنن بعد الحادثة فلا تتعجب
وهذا ما قاله الطبيب الشرعى الذى عاين الجثة فى تقريره الرسمي للشرطة
" ان هذا اغرب شىء راتة عنيا وقد تهيا لى للحظات اننى اعاين مشهد من مشاهد السحر الاسود فى العصور الوسطة "
اعتقد انك لا زلت لا تصدق ما تره من واقع ولكن هذا امر طبيعى انتظر لترى اسوء من هذا ولتعلم ان كل شىء مباح الان فنحن لا نعلم الا القليل" ان هذا اغرب شىء راتة عنيا وقد تهيا لى للحظات اننى اعاين مشهد من مشاهد السحر الاسود فى العصور الوسطة "
في عام 1725 م , وجدت نيكول ميليت محروقة في كرسي لم يحترق ابدا فاتهم زوجها , صاحب فندق الاسد الذهبي في ريمز , بقتلها . لكن الجراح( اكلود لو ) صديق المتهم استطاع اقناع المحكمة باظاهرة الاحتراق الذاتي , فاتا الحكم ان المرأة ماتت ( اثر زيارة من الله ) ( استغفر الله العظيم ) وهذا التفسر الذى كان سائد فى هذه القترة من الزمن وهذه صورة التى عجز العلماء عن تفسير ما حدث وهذه القضية مسجلة المحكمه
قصة اخرى هي قصة الكونتيسة كورنيليا دي باندي التي وجدتها خادمتها في غرفتها .. كانت القدمان والفخذان سليمين , بينهما رأسها نصف المحروق , بينما تحولت اجزاء جسمها الاخرى الى رماد . كان السرير صحيحا , والاغطية مرفوعة وكأنها تحاول النهوض عن السرير فأكلتها النيران سريعا وهوى رأسها بين فخذيها . لم تكن الكونتيسة تحب شرب الكحول
احترقت هذه المراة كليا فى عام 1980 وتحولت الى رماد و لم يتبق منها سوء قديمها , وعلى الرغم من ان درجة
الحرارة التى تعرضت لها كانت تقارب 1800 درجة مؤية وهى اعلى من درجة انسهار الذهب , الا ان الغرفة لم تتأثر بالنار سوى قليلا وهذا مستحيل علميا و عقليا و منطيا وحتى لا يجوز فى افلام الخيال العلمى ولكنه حدث ؟!
وقد اثارت تالك القضية بالذات ضجة هائلة وتحدث عنها وسائل الاعلام كثيرا ز وقد يعتقد البعض بعد روئية الصورة ان وجود مصدر للنار فى مكان هو سبب الاحتراق ولكن درجة حرارة النار العادية لا تصل الى
درجة الاحتراق الذاتى 1800 درجة ؟ و من الطبيعى جدا و المنطقى ان النار الذى تستطيع ان تحول انسان
الى رماد من المفترض ان تحرق كل ما بالمكان على اقل تقدير ؟!
ففي 27 آب \ اغسطس 1938 كانت فيليس نيوكومب ( 22 عام ) ترقص فرحة عندما اشتعل جسدها بلهب ازرق قتلها خلال دقائق . وفي السنة نفسها احترقت فتاة اخرى في سوهو بينما كانت ترقص في ملهى ليلي مع صديق لها اكد فيما بعد انه لم يكن من السنة لهب في الغرفة , فقد اتاها الهب دون غيرها .الحرارة التى تعرضت لها كانت تقارب 1800 درجة مؤية وهى اعلى من درجة انسهار الذهب , الا ان الغرفة لم تتأثر بالنار سوى قليلا وهذا مستحيل علميا و عقليا و منطيا وحتى لا يجوز فى افلام الخيال العلمى ولكنه حدث ؟!
وقد اثارت تالك القضية بالذات ضجة هائلة وتحدث عنها وسائل الاعلام كثيرا ز وقد يعتقد البعض بعد روئية الصورة ان وجود مصدر للنار فى مكان هو سبب الاحتراق ولكن درجة حرارة النار العادية لا تصل الى
درجة الاحتراق الذاتى 1800 درجة ؟ و من الطبيعى جدا و المنطقى ان النار الذى تستطيع ان تحول انسان
الى رماد من المفترض ان تحرق كل ما بالمكان على اقل تقدير ؟!
تتوالى قصص الاحتراق الذاتي , وتكثر الضحايا اللواتي تحترق اثناء الرقص او العمل المجهد . ويجدر الذكر ان الضحايا يحترقن دون ان يصاب احد غيرها بأي اذى جسدي مهما كان قريب .
و لكن الان الى اغرب الحوادث التى لا تصدق بالفعل ولكن لا اعلم ماذا اقول غير ( الله اعلى و اعلم )
مأساة ( ميرى كاربتر ) التى احترقت تلقائيا فى قارب على نهر ( نورفولك ) عام 1983 فأجه وبدون اى
أنزار و فى وسط القارب بدأت النار تشتعل فيها وكان هذا أمما زوجها و طفالها وحاول الزوج اطفاء النار
بالماء ولكن لا شىء يحدث وقال الزوج " لم ارى نار مثلها من قبل كانت زرقاء سوداء تخرج منها فكانت بدوا
كالوحوش الأسطورة " وقال ايضا " تعجبت عندم لم يمس اطفالى اى سوء و هم جالسين بجورها فقولت هذه
لعنة من الله "
ولان صدق او لا تصدق ولكنها حقيقة
أنزار و فى وسط القارب بدأت النار تشتعل فيها وكان هذا أمما زوجها و طفالها وحاول الزوج اطفاء النار
بالماء ولكن لا شىء يحدث وقال الزوج " لم ارى نار مثلها من قبل كانت زرقاء سوداء تخرج منها فكانت بدوا
كالوحوش الأسطورة " وقال ايضا " تعجبت عندم لم يمس اطفالى اى سوء و هم جالسين بجورها فقولت هذه
لعنة من الله "
ولان صدق او لا تصدق ولكنها حقيقة
فى عام 1956 عندما اشتعلت النيران بصورة غير طبيعة فى امرئها عجوز جالسة على كرسى فى احدى
الحدائق فتحولت السيدة الى ردماد حتى اسفل ركبتها بسنتمترات احترق الجزاء الذى بالاعلى بالكامل وتخيل
اخى و اختى القارئة ان الكرسى الخشبى الذى كانت تجلس عليها هذه السيدة لم يحدث له شىء
سبحان الله سبحان الله والله العلم واللعلم قدر العلماء ان درجة الحرارة فى هذا الاشتعال كانت 1800 درجة
الحدائق فتحولت السيدة الى ردماد حتى اسفل ركبتها بسنتمترات احترق الجزاء الذى بالاعلى بالكامل وتخيل
اخى و اختى القارئة ان الكرسى الخشبى الذى كانت تجلس عليها هذه السيدة لم يحدث له شىء
سبحان الله سبحان الله والله العلم واللعلم قدر العلماء ان درجة الحرارة فى هذا الاشتعال كانت 1800 درجة
اعلم ان الكثير ما زال لا يصدق هذا الامر ولكن .... أنا اعلم ما يدور فى الاذهان الان فسوف اقول لك اخى
الغزيز ربما يكون هذا غضب وسخط من الله عز و جل ولكن انظر الى هذه الحادثة ربما تفكر بشكل اخر
شهدها مستشفى برنغهام في انكلترا في 26 اغسطس عام 1974 وامما اكثر من 12 دكتور متخصص و مساعد
حدثة وقف العالم كله امامها وهى احتراق الطفلة الرضيعة ليز وهي على ايدى امها وتحولت الى رماد دون ان تصاب امها بأى اضرار ولكنها ماتت بعد الحادثة بسعات نتيجة انهيار عصبى الان هل هذه الطفلة الرضيعة مذنبة
السؤال الوحيد الذى نتج عن هذه الحادثة ما هى النار التى لاتحرق غير صاحبها ؟! و كيف لنار ان تصل درجة
حرارتها اكثر 1500° درجة مؤية ولا تحرق اى شىء سواء الشخص المقصود ؟! هل هذه نار ؟ من اين اتت ؟
الاجبات كلها سوق تاتى فى الان عازيزى القارىء
الغزيز ربما يكون هذا غضب وسخط من الله عز و جل ولكن انظر الى هذه الحادثة ربما تفكر بشكل اخر
شهدها مستشفى برنغهام في انكلترا في 26 اغسطس عام 1974 وامما اكثر من 12 دكتور متخصص و مساعد
حدثة وقف العالم كله امامها وهى احتراق الطفلة الرضيعة ليز وهي على ايدى امها وتحولت الى رماد دون ان تصاب امها بأى اضرار ولكنها ماتت بعد الحادثة بسعات نتيجة انهيار عصبى الان هل هذه الطفلة الرضيعة مذنبة
السؤال الوحيد الذى نتج عن هذه الحادثة ما هى النار التى لاتحرق غير صاحبها ؟! و كيف لنار ان تصل درجة
حرارتها اكثر 1500° درجة مؤية ولا تحرق اى شىء سواء الشخص المقصود ؟! هل هذه نار ؟ من اين اتت ؟
الاجبات كلها سوق تاتى فى الان عازيزى القارىء
واكثر ما يثير حيرة العلماء فى ظاهرة الاحتراق الذتى شىء واحد فقط و هو حجر الاساس وهو درجات الحرارة
الهائلة التى تنتح من هذا الاحترق التى قردت من 1500 / 1800 درجة مؤوية لانه لا سبيل الاطلاق طاقة مثل هذه ناتجة عن احتراق الخليا البشرية و كما ان اندلاع النار بدون سبب امر مستحيل علميا وايضا هذه النار ليست كاى نار رئها الانسان من قبل وعلى الرغم من اعتراف العلماء بهذه الظاهرة ولكن كما قولنا من قبل لا يجود لها تقسير حتى هذه اللحظة ولكن قالوا بعض النظريات التى لا تصلح بالمره لتفسير هذه الظاهرة الغير منطفية
الهائلة التى تنتح من هذا الاحترق التى قردت من 1500 / 1800 درجة مؤوية لانه لا سبيل الاطلاق طاقة مثل هذه ناتجة عن احتراق الخليا البشرية و كما ان اندلاع النار بدون سبب امر مستحيل علميا وايضا هذه النار ليست كاى نار رئها الانسان من قبل وعلى الرغم من اعتراف العلماء بهذه الظاهرة ولكن كما قولنا من قبل لا يجود لها تقسير حتى هذه اللحظة ولكن قالوا بعض النظريات التى لا تصلح بالمره لتفسير هذه الظاهرة الغير منطفية
يتبع