بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ 133
الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين 134َ
من عجائب اللغة العربية أن تجد كلمة تعطي معنى وتعطى المعنى المضاد لها ،فى نفس الوقت ومن هذه الكلمات :
وراء : خلف أو قدام وبه فسر قوله تعالى ( وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا ) أي أمامهم .
عسعس الليل : إذا أقبل بظلامه أو أدبر ، ولذا قالوا في تفسير قوله تعالى (والليل إذا عسعس) إذا أقبل بظلامه أو إذا أدبر ، روي القولان عن ابن عباس رضي الله عنهما
.
الصريم : الليل أو الصبح . وبه فسر قوله تعالى ( فأصبحت كالصريم ) أي كالليل الأسود وقيل كالنهار فلا شيء فيها .
الغابر : الباقي أو الغائب . ولذا قالوا في تفسير قوله تعالى (فأنجيناه وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين) أي الباقين في عذاب الله أو الغائبين عن النجاة .
التعزير : أي التعنيف أو التعظيم ومنها قوله تعالى ( لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه ... ) أي تعظموه
.
الأقراء : الحيض أو الأطهار ، ولذا اختلفوا في تفسير قوله تعالى والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ) قال أهل الكوفة: هي الحيض، وهو قول عمر وعلي وابن مسعود . وقال أهل الحجاز: هي الأطهار، وهو قول عائشة وابن عمر. وقال الشافعي من إن الانتقال من الطهر إلى الحيضة يسمى قرءا .
أسررت الشيء : أخفيته أو أعلنته ، وبه فسر قوله تعالى ( وأسروا الندامة لما رأوا العذاب) أي أظهروها .
صار : أي جمع أو قطع ؛ وبه فسر قوله تعالى (فصرهن إليك ) قال ابن عباس أي قطعهن ، وقال عطاء: اضممهن إليك .
الرجاء : للرغبة أوللخوف ، وبه فسر قوله تعالى : ( ما لكم لا ترجون لله وقارا ) أي لا تخافون عظمة الله تعالى .
.
الطرب : الفرح أو الحزن . جاء في المعجم : الطرب خفة تصيب الإنسان لشدة حزن أو سرور .
الناهل : العطشان أو الذي قد شرب حتى روي . وفي المعجم : النَّاهِلُ : العطشان والرَّيان .
العادل : المنصف أو المشرك القاسط عن الحق .
طلعت على القوم : إذا أقبلت عليهم حتى يروك أو إذا غبت عنهم حتى لا يروك .
شعبت الشيء : أصلحته أو شققته .
الهاجد : المصلي بالليل أو النائم .
الجلل : الشيء العظيم أوالشيء الصغير الحقير .
الصارخ : المستغيث والصارخ المغيث .
الإهماد : السرعة في السير أو الإقامة .
الظن : اليقين أوالشك .
اللهم اجعل اخر كلامي في الدنيا لا اله الا الله محمد رسول الله
اللهم ما كان من خير فمن الله و حده .. و ما كان من شر فمني او من الشيطان
اللهم لا تجعلنا ممن ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا
من بريد ALZAHRA
أحبتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ 133
الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين 134َ
متعتة الأضاد في لغة الضاد
من عجائب اللغة العربية أن تجد كلمة تعطي معنى وتعطى المعنى المضاد لها ،فى نفس الوقت ومن هذه الكلمات :
وراء : خلف أو قدام وبه فسر قوله تعالى ( وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا ) أي أمامهم .
عسعس الليل : إذا أقبل بظلامه أو أدبر ، ولذا قالوا في تفسير قوله تعالى (والليل إذا عسعس) إذا أقبل بظلامه أو إذا أدبر ، روي القولان عن ابن عباس رضي الله عنهما
.
الصريم : الليل أو الصبح . وبه فسر قوله تعالى ( فأصبحت كالصريم ) أي كالليل الأسود وقيل كالنهار فلا شيء فيها .
الغابر : الباقي أو الغائب . ولذا قالوا في تفسير قوله تعالى (فأنجيناه وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين) أي الباقين في عذاب الله أو الغائبين عن النجاة .
التعزير : أي التعنيف أو التعظيم ومنها قوله تعالى ( لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه ... ) أي تعظموه
.
الأقراء : الحيض أو الأطهار ، ولذا اختلفوا في تفسير قوله تعالى والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ) قال أهل الكوفة: هي الحيض، وهو قول عمر وعلي وابن مسعود . وقال أهل الحجاز: هي الأطهار، وهو قول عائشة وابن عمر. وقال الشافعي من إن الانتقال من الطهر إلى الحيضة يسمى قرءا .
أسررت الشيء : أخفيته أو أعلنته ، وبه فسر قوله تعالى ( وأسروا الندامة لما رأوا العذاب) أي أظهروها .
صار : أي جمع أو قطع ؛ وبه فسر قوله تعالى (فصرهن إليك ) قال ابن عباس أي قطعهن ، وقال عطاء: اضممهن إليك .
الرجاء : للرغبة أوللخوف ، وبه فسر قوله تعالى : ( ما لكم لا ترجون لله وقارا ) أي لا تخافون عظمة الله تعالى .
.
الطرب : الفرح أو الحزن . جاء في المعجم : الطرب خفة تصيب الإنسان لشدة حزن أو سرور .
الناهل : العطشان أو الذي قد شرب حتى روي . وفي المعجم : النَّاهِلُ : العطشان والرَّيان .
العادل : المنصف أو المشرك القاسط عن الحق .
طلعت على القوم : إذا أقبلت عليهم حتى يروك أو إذا غبت عنهم حتى لا يروك .
شعبت الشيء : أصلحته أو شققته .
الهاجد : المصلي بالليل أو النائم .
الجلل : الشيء العظيم أوالشيء الصغير الحقير .
الصارخ : المستغيث والصارخ المغيث .
الإهماد : السرعة في السير أو الإقامة .
الظن : اليقين أوالشك .
اللهم اجعل اخر كلامي في الدنيا لا اله الا الله محمد رسول الله
اللهم ما كان من خير فمن الله و حده .. و ما كان من شر فمني او من الشيطان
اللهم لا تجعلنا ممن ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا
من بريد ALZAHRA