هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    مــعاني أذكار وأدعية الصلاة$$$

    مـــ ماجده ـلاك الروح
    مـــ ماجده ـلاك الروح
    الإداري المتميز
    الإداري المتميز


    الجنس : انثى

    مشاركات : 7979
    البلد : المنصورة مصر
    نقاط التميز : 17074
    السٌّمعَة : 22

    سؤال مــعاني أذكار وأدعية الصلاة$$$

    مُساهمة من طرف مـــ ماجده ـلاك الروح الجمعة 5 فبراير - 10:44

    ملحوظة: (الألفاظ المتكررة والمتشابههة يتم تبيانها مرة واحدة)

    التكبير في الركعات:
    هو التعظيم (الله أكبر): أي أن الله أعظم وأعلا من كل شئ وأنه فوق كل شئ سبحانه.

    الاستفتاح:
    يراوح المصلي بين الأدعية الواردة، مرة بدعاء والأخرى بدعاء آخر، ومن هذه الأدعية:
    1- اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم أغسلني من خطاياي بالثلج والماء والبرد (رواه البخاري ومسلم):
    أي أسألك يا الله أن تباعد بيني وبين ذنوبي الماضية بالمغفرة واعصمني فيما بقي من حياتي، نقني من خطاياي: أي خلصني ونزهني وطهرني كما ينقى الثوب الأبيض (خص الأبيض لأنه يظهر عليه الدنس وهو القذر والأوساخ وإن كان قليلاً)، اللهم أغسلني من خطاياي: إشارة إلى المبالغة في التطهير من الذنوب.

    2- سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك أسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك (رواه أبو داود والترمذي والنسائي والحاكم):
    سبحانك: أي تقدست يا الله وتنزَهت عن كل نقص وعيب، اللهم: قرنت الميم للتعظيم والمبالغة، وبحمدك: عطف على سبحانك والمعنى الثناء عليك، وتبارك اسمك: أي عظم وتنزه اسمك وكثرت بركته، وتعالى جدك: أي علا وارتفع جدك والجد هو العظمة والقدرة، ولا إله غيرك: أي لا إله يستحق العبادة إلا أنت.

    3- الله أكبر كبيراً والحمد الله كثيراً وسبحان الله بكرة وأصيلاً (رواه مسلم وغيره):
    كبيراً: أي له المنتهى في الكبرياء والعظمة سبحانه، والحمد الله كثيراً: أي حمداً لا يحصى، وسبحان الله بكرة وأصيلاً: بكرةً أي أول الصباح، وأصيلاً أي المساء قبل الغروب، أي أن الله يسبح وينزه في كل وقت.

    4- وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفاً وما أنا من المشركين، إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين، لاشريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين... (رواه مسلم وغيره):
    وجهت وجهي لله: أي تعلق قلبي وجسدي بالله ولا ألتفت لسواه، الذي فطر: أي خلق السموات والأرض، حنيفاً: أي مائلاً عن الشرك إلى التوحيد، وما أنا من المشركين: أي أتبرأ من الشرك وأهله، إن صلاتي: أي دعائي وركوعي وسجودي وقيامي وجميع عبادتي، ونسكي: أي كل قربان، ذبيحة ونحر، ونحوها مما يتقرب به، ومحياي: أي كل حياتي بما فيها من أقوال وأعمال وحركة وسكون، ومماتي: أي حياتي مستمرة لله حتى الممات الذي بيده فأسألك حسن الخاتمة، لله رب العالمين: أي كل ما سبق لله الذي خلق ورزق كل ما سواه، لا شريك له: أي ليس لله في الخلق والرَزق والألوهيه شريك، وبذلك أمرت: أي أمرني الله جل وعلا بذلك كله، وأنا أول المسلمين: يقولها المؤمن إخلاصاً ومسارعة لاتزكية للنفس.

    5- استفتاح صلاة الليل: اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل، فاطر السموات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم (رواه مسلم):
    الله جل وعلا رب جميع الملائكة وباقي الخلق، وخص الملائكة الثلاثة بالذكر لفضلهم وشرفهم، وجبريل: أفضل الملائكة وهو ملك الوحي، وميكائيل: الملك الموكل بالمطر، وإسرافيل: الملك الموكل بالنفخ في الصور، فاطر السموات والأرض: أي خالقها ومبدعها بعد أن لم تكن شيئا، عالم الغيب والشهادة: الغيب هو كل ما هو غائب عن الخلق، والشهادة هي الحاضر الذي يراه الناس، أنت تحكم بين عبادك: أي يوم القيامة، فيما كانوا فيه يختلفون: أي يبين الله سبحانه الحق من الباطل والمحق من المبطل ويقتص للمظلوم من الظالم، اهدني: أي في هذه الحياة، لما اختلف فيه من الحق: أي في مسائل التشريع وغيرها من المسائل الخلافية فلا أضل، بإذنك: أي بمشيئتك والمقصود هداية التوفيق لإصابة الحق فلا تكون إلا بإذن الله، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم: وهي هداية التوفيق التي اختص بها المؤمنين، وحري بها من سألها الله تعالى بصدق.

    6- ومن استفتاح صلاة التهجد ايضاً: اللهم ربنا لك الحمد أنت قيَم السموات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت نور السموات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت ملك السموات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت الحق ووعدك الحق ولقاؤك حق وقولك حق والجنة حق والنار حق والنبيون حق ومحمد حق والساعة حق، اللهم لك أسلمت، وبك آمنت وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت (وفي رواية): وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت ولاإله غيرك (رواه البخاري ومسلم وغيرهما):
    أنت قيَم السموات والأرض ومن فيهن: القيَم والقيَوم والقيَام بمعنى واحد وهو أن الله سبحانه قائم بنفسه غني عن غيره وأنه سبحانه قائم بجميع خلقه خلقاً وحفظا وإنعاماً وتصريفاً وإحاطةً، نور السموات والأرض ومن فيهن: أي منورها وذلك بخلق النور الذي في السموات والأرض، ملك السموات والأرض ومن فيهن: أي المالك المختص بالخلق وملكه، أنت الحق: في ذاتك وصفاتك وربوبيتك وألوهيتك لخلقك أجمعين، ووعدك الحق: فأنت لا تخلف الميعاد في أمور الدنيا والآخرة للمحسنين بالسعادة وللكفار المعاندين بالخزي والخسارة، ولقاؤك حق: أي البعث والحساب والجزاء وباقي مشاهد القيامة كلها حق، وقولك حق: وهو جميع كلماتك بما فيها وحيك وكتبك التي أنزلتها، والجنة حق والنار حق: فهما مخلوقتان وموجودتان على الصفات التي وصفها الله في كتابة وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، والنبيون حق: أي بأن النبيين الذين أخبرنا الله عنهم قد جاؤا بالحق وأقاموا الحجة على أممهم، ومحمد حق: أي أشهد بأنه رسول الله حقاً جاء بالحق وصدق المرسلين، والساعة حق: أي قيام الساعة ووعد الله بها حق، اللهم لك أسلمت: إعلان التوحيد بأن العبادة لله وحده وأني يا الله أسلمت نفسي وأركاني لك، وبك آمنت: هو التصديق الجازم بوحدانية الله في ربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته، وعليك توكلت: أي فوضت أمري بكليته إليك، وإليك أنبت: أي تبت ورجعت واعترفت بذنبي، وبك خاصمت: أي لا أقول إلا الحق عند الخصومة مراقبة لك، وإليك حاكمت: أي لا اتحاكم إلى غير شرعك ولا أرضى حكماً إلا بكتابك وسنة نبيك عليه الصلاة والسلام، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت: اغفر لي ذنوبي في الماضي والمستقبل، وما أسررت وما أعلنت: واغفر لي ما ظهر من ذنوبي وما خفي وما أضمرته من خطرات ووساوس، وما أنت أعلم به مني: واغفر لي ما عملته من الإثم خطأً أو عملته ونسيته، أنت المقدم: أنت الموفق لعبيدك الصالحين في تقدمهم للخير، وأنت المؤخر: تؤخر سبحانك غير المتقين عن الفوز والنجاة.

    أدعية الــركوع:
    1- سبحان ربي العظيم (رواه الترمذي وأبو داود والنسائي):
    تقدس وتنـزه ربي الذي خلقني ورباني، العظيم: الذي هو أعظم من كل شئ قدرة وجلالاً وكبرياءً وتقدساً.

    2- سبوحٌ قدوس رب الملائكة والروح (رواه مسلم وغيره):
    سبوح: أسبح الله المسبَح بكل شئ والمنزه على كل لسان، قدوس: اسم لله معناه المنـزه والمفرد بالتقديس فلا يكون التقديس إلا لله، رب الملائكة: أي خالقهم ومدبرهم سبحانه، والروح: هو جبريل عليه السلام (من باب ذكر الخاص بعد العام) تكريماً لجبريل ورفعاً لدرجته فهو أفضل الملائكة.

    3- اللهم لك ركعت، ولك أسلمت، وبك آمنت، خشع لك سمعي وبصري ومخي وعظمي، وعصبي (رواه مسلم وغيره):
    إعلان التوحيد مع التصديق الجازم بأن الركوع لله وحده وأني يا الله أسلمت نفسي وأركاني لك، خشع لك...: الخشوع هو السكون المقرون بالذل والخضوع والعبودية لله.

    4- سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي (رواه البخاري).

    5- سبحان ذي الجبروت والملكوت، والكبرياء والعظمة (رواه أبو داود والنسائي):
    الجبروت: أي الذي يغلب ولا يُغلب ويقهر ولا يُقهر سبحانه، ذي الملكوت: المالك لكل شيء، الكبرياء: ذي العظمة المطلقة فلا فوقه شئ سبحانه.

    الرفــع من الركوع:
    1- سمع الله لمن حمده (رواه البخاري ومسلم):
    اللهم اسمع مني حمدي لك سماع قبول وإجابة.

    2- (ربنا لك الحمد) أو (ربنا ولك الحمد) أو (اللهم ربنا لك الحمد) (رواه البخاري ومسلم):
    يا ربنا حمدناك فتقبل منا.

    3- ربنا ولك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه (رواه البخاري وغيره):
    حمداً كثيراً: أي لا حد له، طيباً: أي منـزهاً عما ينقص كمال الحمد، مباركاً فيه: أي أن تجعل يا الله في هذا الحمد البركة بقبوله ورضاك به وأن تجعل له أثراً طيباً على نفسي وأهلي ومالي.

    4- اللهم ربنا لك الحمد ملء السموات وملء الأرض وملء ما بينهما، وملء ما شئت من شئ بعد، أهل الثناء والمجد، أحق ما قال العبد، وكلنا لك عبد، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد (رواه مسلم وغيره):
    ملء السموات وملء الأرض وملء..: أي أن تجعل هذا الحمد متقبلاً مضاعفاً تمتلئ به مخلوقاتك التي نعرفها والتي لانعرفها في السموات والأرض وماسواها، أهل الثناء والمجد: أي يا أهل الثناء المستحق له وللحمد وأهل المجد وهو كمال السؤدد والعز والشرف لله سبحانه، أحق ما قال العبد: أي أُثني عليك يا الله بأعلى مقامات الثناء التي يثنى بها عليك عبيدك، وكلنا لك عبد: اعتراف من الداعي بالعبودية لله، لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت: أي لا أحد يستطيع رد فضلك وعطائك وما يعطيه العبد لغيره فالله هو المعطي لأنه هدى المعطي للعطاء ولا أحد يعطي من منعه الله مهما أحب أن يعطيه إلا أن يأذن الله بذلك العطاء، ولا ينفع ذا الجد منك الجد: أي لا ينفع صاحب الحظ حظه في جلب المنفعة ودفع الضر له ولغيره إلا أن يأذن الله سبحانه.

    أدعيـة السجـود:
    وفيه يشرع كثرة الدعاء لقوله عليه الصلاة والسلام: «أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا الدعاء» (رواه مسلم وغيره):
    1- سبحان ربي الأعلى (ثلاث مرات) رواه الترمذي والنسائي وابن ماجه:
    تسبيح السجود يشمل إعلان الخضوع لله بكل معانيه بوضع الجبهة والوجه (أشرف ما لدى الإنسان) على الأرض، وكذلك استحضار تنـزيه الله عز وجل عن السفول وأنه سبحانه عليٌ فوق مخلوقاته ومنـزه عن الوساوس التي يوحيها الشيطان بأن الله حلَ في الأشياء سبحانه وتعالى عن ذلك علواً كبيراً، مع اعتقاد أنه أقرب للعبد من كل شيء، فهو سبحانه عليٌ في دنوه قريب في علوه، ولهذا شرع التسبيح في كل منخفض كما شرع التكبير على كل مرتفع.

    2- اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت، سجد وجهي للذي خلقه وصوره، وشق سمعه وبصره، تبارك الله أحسن الخالقين (رواه مسلم وغيره).
    اعتراف بنعمة الله على العبد في حسن خلقه له وإعانته على السجود، وشق سمعه وبصره: أي هيأ مكاناً مشقوقاً في الرأس مناسباً للسمع والبصر، أحسن الخالقين: فله سبحانه الكمال المطلق في الخلق والتكوين بخلاف المخلوق الذي يعطيه الله بعض القدرة فيصنع ويصور أشياء جزئيه نسبية لاتصل لكمال صنع الله سبحانه.

    3- سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي (رواه البخاري ومسلم).

    4- سبوح قدوس رب الملائكة والروح (رواه مسلم وغيره).. (يقال في الركوع والسجود).

    5- اللهم اغفر لي ذنبي كله، دقه وجله، وأوله وآخره، وعلانيته وسره (رواه مسلم):
    دقه: الذنوب الصغيرة، وجله: الكبائر، وأوله وآخره: أي الماضي والمستقبل من الذنوب.

    أدعية الجلوس بين السجدتين:
    1- رب اغفر لي، رب اغفر لي (رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه).
    2- اللهم اغفر لي وارحمني واجبرني واهدني وارزقني (رواه أبو داود والترمذي وصححه الحاكم):
    واجبرني: قوني من كل ضعف واخلف عليَ كل غائبة بخير، واهدني: هداية التوفيق لكل خير وصلاح.

    أدعيــة التشهد:
    (التشهد الأول):
    التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لاإله إلا الله، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله (رواه البخاري):
    التحيات لله: أي التنـزيه والتقديس والتعظيم لله وليس المقصود به سلام التحية المعروف، والصلوات: أي والدعوات لا نصرفها إلا لله، والطيبات: أي القول الطيب من التسبيح والتقديس والتعظيم لله فهو المستحق لذلك سبحانه، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته: إعلان التحية للنبي والثناء عليه مع الدعاء له بالرحمة والبركة زيادة على مارحمه الله وبارك له عليه الصلاة والسلام، السلام علينا: دعاء بأن يسلمنا الله من كل شر وأن يحفظنا بالإسلام نحن وعباد الله الصالحين، أشهد...: أي أعلم وأعتقد جازماً لله بالوحدانية في الربوبية والألوهية والأسماء والصفات ولنبيه محمد عليه الصلاة والسلام بالعبودية الحقة فهو أعبد العابدين لله كما أشهد له بأداء الرساله وتبليغها.

    (التشهد الأخير):
    يقول الذكر الوارد في التشهد الأول ثم يزيد: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد (متفق عليه):
    نسألك يا الله كل خير ورحمة لرسولك محمد - صلى الله عليه وسلم - ولآله وهم ذريته ويلحق بهم بنو العباس بن عبد المطلب كما جعلت لإبراهيم عليه السلام وآله من الخير والرحمة، وبارك: البركة هي الزيادة في خيري الدنيا والآخرة، إنك حميد: أي محمود ومستحق للحمد كله سبحانك، مجيد: أي لك المجد والسؤدد كله وأكمله سبحانك.
    ويشرع الدعاء في التشهد الأخير بعد الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام لقوله -صلى الله عليه وسلم: «ثم ليدع لنفسه بما بدا له» (رواه النسائي).

    ومن الأدعية الواردة في التشهد:
    1- إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع: من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر المسيح الدجال (رواه البخاري ومسلم وغيرهما):
    فتنة المحيا: كل ما يصد عن ذكر الله وعبادته والدار الآخرة، فتنة الممات: هول السؤال في القبر فهو دعاء بأن يثبته الله عندها.
    2- اللهم إني أعوذ بك من المأثم والمغرم (رواه البخاري ومسلم وغيرهما):
    المأثم: كل الآثام والذنوب، والمغرم: الدين.
    3- اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم (رواه البخاري ومسلم وغيرهما).
    4- اللهم أغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أسرفت، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر لاإله إلا أنت (رواه مسلم وغيره).
    5- اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك (رواه أحمد وأبو داود والنسائي وابن حبان في صحيحه):
    أي أطلب منك يالله العون والتوفيق والهداية لذكرك وحسن عبادتك على الوجه الأكمل الذي يرضيك.

    الشيخ عبد الرحمن بن حماد آل عمر
    مآآآآجده

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 1 نوفمبر - 12:30