[url=http://farm3.static.flickr.com/2306/2458637353_30602eb42c_o.gif][/url]
الحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله
وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد ،،
قال تعالى :
(وَاتَّقُوا يَوْمًا لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ )
[url=http://www.uaekeys.com/zaied/b140.gif][/url]
احذروا من هول ذلك اليوم العظيم الذي لا تنفع فيه الأنساب والأحساب , ولا تجدي فيه الشفاعات والوساطات ,ولا يفيد فيه الفداء
أنه يوم لا ينفع القريب ولو كان نبياً , قريبه أذا كان مشركاً
لا يدفع عن الغني غناه أذا كان عاصياً
ولا يجدي صاحب النسب والجاه نسبه وجاهه أذا كان شقياً
ليس هناك إلا الإعمال .. فصالح وطالح . وفريق في الجنة وفريق في السعير ولا يشفع أحد لأحد
إلا بأذن الملك الحق للشافع , ورضاه عن المشفع
والذي يكذب الرسل , ويكفر بالكتاب لا يأذن الله لأحد في أن يشفع له , ولا يرضى الله عنه
أن من أتقى ذلك اليوم أعد العدة
عملاً صالحاً , وسعياً مبروراً , إنابة وخشية واستجابة وإتباعا
إن من خاف ذلك اليوم حارب الشيطان وحزبه و راغم الباطل وأعوانه
وعصى النفس الأمارة بالسوء ,وانفق ساعاته في العمل الصالح ,
لأن ذلك اليوم لا تقــُال عثرته ,
و لا ينجبر كسره ,
ولا يطاق بأسه
ولا يستطاع هوله
فيا من نصح لنفسه , أنقذها من ذاك اليوم وشدائده ونكباته وزلازله
فقد وضح الطريق وقامت الحجة وبانت المحجة وكشفت الشبهة وبطل العذر
[url=http://www.uaekeys.com/zaied/b140.gif][/url]
(بهجة التفاسير_ للشيخ عائض القرني )
م
مآآآآآجده
وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد ،،
قال تعالى :
(وَاتَّقُوا يَوْمًا لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ )
[url=http://www.uaekeys.com/zaied/b140.gif][/url]
احذروا من هول ذلك اليوم العظيم الذي لا تنفع فيه الأنساب والأحساب , ولا تجدي فيه الشفاعات والوساطات ,ولا يفيد فيه الفداء
أنه يوم لا ينفع القريب ولو كان نبياً , قريبه أذا كان مشركاً
لا يدفع عن الغني غناه أذا كان عاصياً
ولا يجدي صاحب النسب والجاه نسبه وجاهه أذا كان شقياً
ليس هناك إلا الإعمال .. فصالح وطالح . وفريق في الجنة وفريق في السعير ولا يشفع أحد لأحد
إلا بأذن الملك الحق للشافع , ورضاه عن المشفع
والذي يكذب الرسل , ويكفر بالكتاب لا يأذن الله لأحد في أن يشفع له , ولا يرضى الله عنه
أن من أتقى ذلك اليوم أعد العدة
عملاً صالحاً , وسعياً مبروراً , إنابة وخشية واستجابة وإتباعا
إن من خاف ذلك اليوم حارب الشيطان وحزبه و راغم الباطل وأعوانه
وعصى النفس الأمارة بالسوء ,وانفق ساعاته في العمل الصالح ,
لأن ذلك اليوم لا تقــُال عثرته ,
و لا ينجبر كسره ,
ولا يطاق بأسه
ولا يستطاع هوله
فيا من نصح لنفسه , أنقذها من ذاك اليوم وشدائده ونكباته وزلازله
فقد وضح الطريق وقامت الحجة وبانت المحجة وكشفت الشبهة وبطل العذر
[url=http://www.uaekeys.com/zaied/b140.gif][/url]
(بهجة التفاسير_ للشيخ عائض القرني )
م
مآآآآآجده