من دروس شيخنا الشيخ حسن عبد الستير النعماني حفظه الله تعالى.
وأنا أقول لكم هناك خطبة مسموعة تحت عنوان "حقيقة الحياة الدنيا" فيها ذكر عشر حقائق قد تكون خافيه على الكثيرين منا أو غائبة لهذه الحياة الدنيا:
الحقيقة الأولى:أنها دار مكابدة "يا طالب الراحة فقد طلبت عزيزا أو قد طلبت محالا"، {فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى}.
الحقيقةالثانية:أنها دار لا تأخذ منها إلا ما قُدّر لك، مهما ذهبت في مشارقها أو في مغاربها.
الحقيقةالثالثة: على قدر ما تأخذ هنا على قدر ما يخصم من كيسك هناك فاحسبها جيدا.
الحقيقة الرابعة:سجن المؤمن وجنة الكافر.
الحقيقة الخامسة: ربك قسمها هكذا «أما ترضى أن تكون الدنيا لهم والاخرة لنا»، تلك قسمة رب العالمين وهي قسمة عدل.
الحقيقة السادسة: أن نهاية هذه الحياة الدنيا الموت، هذه هي الخاتمة التي يختم لكل إنسان بها.
الحقيقة السابعة: أن طالب الدنيا لا يشبع أبداً، معذب أبداً.
الحقيقة الثامنة:أنها كما شبهها بعض إخواننا ككرة التنس تضربها في الجدار ترجع إليك، لكن تجري ورائها تتعب حتى تمسكها، فافعل معها هكذا، أعطها ظهرك تأتي بين يديك تقول "لبيك وسمعا وطاعة"، كما في الحديث «أتته الدنيا راغمة».
الحقيقة التاسعة:في الاستقلال منها راحة ما بعدها راحة.
وأنا أقول لكم هناك خطبة مسموعة تحت عنوان "حقيقة الحياة الدنيا" فيها ذكر عشر حقائق قد تكون خافيه على الكثيرين منا أو غائبة لهذه الحياة الدنيا:
الحقيقة الأولى:أنها دار مكابدة "يا طالب الراحة فقد طلبت عزيزا أو قد طلبت محالا"، {فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى}.
الحقيقةالثانية:أنها دار لا تأخذ منها إلا ما قُدّر لك، مهما ذهبت في مشارقها أو في مغاربها.
الحقيقةالثالثة: على قدر ما تأخذ هنا على قدر ما يخصم من كيسك هناك فاحسبها جيدا.
الحقيقة الرابعة:سجن المؤمن وجنة الكافر.
الحقيقة الخامسة: ربك قسمها هكذا «أما ترضى أن تكون الدنيا لهم والاخرة لنا»، تلك قسمة رب العالمين وهي قسمة عدل.
الحقيقة السادسة: أن نهاية هذه الحياة الدنيا الموت، هذه هي الخاتمة التي يختم لكل إنسان بها.
الحقيقة السابعة: أن طالب الدنيا لا يشبع أبداً، معذب أبداً.
الحقيقة الثامنة:أنها كما شبهها بعض إخواننا ككرة التنس تضربها في الجدار ترجع إليك، لكن تجري ورائها تتعب حتى تمسكها، فافعل معها هكذا، أعطها ظهرك تأتي بين يديك تقول "لبيك وسمعا وطاعة"، كما في الحديث «أتته الدنيا راغمة».
الحقيقة التاسعة:في الاستقلال منها راحة ما بعدها راحة.