شعارٌ تصدّر مؤخرًا عدة صحف ومواقع إلكترونية أردنية ضمن حملة موحدة -رائدة في مجالها- للرد على إساءات للصحف الدنمركية الآثمة والتي طالت مقام سيد البشر رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم.
وقد اهتمت الحملة بتعرية الوجه الحقيقي للمسيئين إلى الإسلام وإلى نبينا صلى الله عليه وسلم، فبيّنت خطأ من يظن أن تلك الإساءات تأتي في سياق تصرفات فردية لا تتعدى كونها "حرية تعبير"؛ بل هي تأتي ضمن سلسلة تاريخية يقف وراءها تيار "المسيحيين المتصهينين" ومظلتهم السياسية "المحافظون الجدد"، لجر العالم إلى دمار محتم بحسب نبوءاتهم التوراتية المحرفة، ومن هؤلاء الرفرند (الكاهن) جورج بوش، الجد الخامس للرئيس الأمريكي الحالي جورج بوش الابن مرورًا بجورج بوش الأب، المؤلف لكتاب "حياة محمد" الذي دعا فيه إلى "تدمير إمبراطورية الإسلام لتمجيد الرب وإقامة إمبراطورية اليهود الخالصة" على أرض فلسطين المغتصبة،
واصفًا رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام بأوصاف نترفع عن ذكرها، كونها تعبر عن مستوى الانحطاط الفكري لدى مؤلفها، في محاولة منه لتشكيل "ضمير ديني" في الغرب "المسيحي" يسمح بإبادة الشعوب على نحو كامل ويمهد لحدوث المجزرة البشرية المأمولة "الأرماجدون" وهي باعتقادهم "مقدمة ضرورية للعقيدة الألفية السعيدة، والعودة الثانية للسيد المسيح إلى الأرض، وحكمها مع من يتبقى من البشر لمدة ألف سنة سعيدة "بحسب عقيدتهم الكاذبة".
فما أحوج الأمة إلى من يحوّل المنابر الإعلامية فيها إلى منابر تذود عن قضايا أمتها.
فيا أيها الصحفي، ويا أيها الإعلامي، انفـُض عنك غبارَ السلبية والخمول، وقـُم بدورك في الذود عن نبيك صلى الله عليه وسلم، وليكن شعارك:
والله لننصرنه بخط البنان *** وحقهم والله حد السنان
وقد اهتمت الحملة بتعرية الوجه الحقيقي للمسيئين إلى الإسلام وإلى نبينا صلى الله عليه وسلم، فبيّنت خطأ من يظن أن تلك الإساءات تأتي في سياق تصرفات فردية لا تتعدى كونها "حرية تعبير"؛ بل هي تأتي ضمن سلسلة تاريخية يقف وراءها تيار "المسيحيين المتصهينين" ومظلتهم السياسية "المحافظون الجدد"، لجر العالم إلى دمار محتم بحسب نبوءاتهم التوراتية المحرفة، ومن هؤلاء الرفرند (الكاهن) جورج بوش، الجد الخامس للرئيس الأمريكي الحالي جورج بوش الابن مرورًا بجورج بوش الأب، المؤلف لكتاب "حياة محمد" الذي دعا فيه إلى "تدمير إمبراطورية الإسلام لتمجيد الرب وإقامة إمبراطورية اليهود الخالصة" على أرض فلسطين المغتصبة،
واصفًا رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام بأوصاف نترفع عن ذكرها، كونها تعبر عن مستوى الانحطاط الفكري لدى مؤلفها، في محاولة منه لتشكيل "ضمير ديني" في الغرب "المسيحي" يسمح بإبادة الشعوب على نحو كامل ويمهد لحدوث المجزرة البشرية المأمولة "الأرماجدون" وهي باعتقادهم "مقدمة ضرورية للعقيدة الألفية السعيدة، والعودة الثانية للسيد المسيح إلى الأرض، وحكمها مع من يتبقى من البشر لمدة ألف سنة سعيدة "بحسب عقيدتهم الكاذبة".
فما أحوج الأمة إلى من يحوّل المنابر الإعلامية فيها إلى منابر تذود عن قضايا أمتها.
فيا أيها الصحفي، ويا أيها الإعلامي، انفـُض عنك غبارَ السلبية والخمول، وقـُم بدورك في الذود عن نبيك صلى الله عليه وسلم، وليكن شعارك:
والله لننصرنه بخط البنان *** وحقهم والله حد السنان